((((( **** Awlad EL_NiLe ***** )))))
(((((((((( ********** اهلا بك زائرنا الكريم في موقع أولاد النيل- نتمني لك حسن الإقامة والإستفادة والإستمتاع معنا في عالم اولاد النيل_ رجاء التسجيل للمشاركة وا لتحميل والإستمتاع معنا في عالم اولاد النيــل ********** ))))))))))
((((( **** Awlad EL_NiLe ***** )))))
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

((((( **** Awlad EL_NiLe ***** )))))

(نحن أبناء حضارة سبعة ألاف عام...نحن أصحاب الفرعون..لا..بل نحن الفراعنـة)
 
الرئيسيةفديو شاتأخبار مصــرالبث المباشر للإذاعة المصريةأحدث الصورالقرآن الكـريمدار الإفتاء المصريةزعيم الأمة-جمال عبدالناصرموسوعة تاريخ مصـــرأنور السادات-بطل الحرب والسلامعالم الرياضةراديو النيلالتسجيلدخول

 

 حزب الامة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابوالليف
مشرف القسم السياسي
مشرف القسم السياسي
ابوالليف


عدد المساهمات : 366
تاريخ التسجيل : 25/04/2010
العمر : 44

حزب الامة Empty
مُساهمةموضوع: حزب الامة   حزب الامة Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 29, 2010 3:17 pm



حزب الامة 7890542319

الحاج :أحمد الصباحى مؤسس الحزب
حزب الأمة حزب سياسي في مصر تأسس في 25 يوليو 1982 بحكم من المحكمة الإدارية العليا. يتبنى الحزب أيديولوجية الاشتراكية أو ماتسمى "الديمقراطية الاشتراكية". كما يتبنى الشريعة الإسلامية "كمصدر رئيسي للتشريع". كما أن الحزب "يدعم جهود تحقيق السلام مع إسرائيل".رئيسه ومؤسسه أحمد الصباحي دخل معترك العمل السياسي العام في مصر قبل ما يزيد عن نصف قرن، وإن لم يتجاوز نشاطه خلال هذه العقود بضعة كتب في تفسير الأحلام، وقراءة الكف والطالع، والدعوة إلى إعادة الطرابيش فوق رؤوس الرجال المصريين .
رحيل «الصباحى» رئيس حزب الأمة وصاحب «أشهر طربوش»

٢٢/ ١/ ٢٠٠٩ توفى أحمد الصباحى، رئيس حزب الأمة،عن عمر يناهز الـ٩٦ عاماً فى منزله بالمعادى بعد أن ترك مقر إقامته بفندق شهرزاد قبل الوفاة بيوم واحد. وقال نجله «محمود» إن والده كان «تعبان فى الفندق واتصلوا بينا وقالوا لنا إنه عاوز يخرج»،
وأوضح سامى حجازى المتنازع على رئاسة الحزب مع «محمود» الصباحى أنه أمر مدير مكتب رئيس الحزب باصطحاب الصباحى إلى ابنته «ناهد»، «لأنه كان حاسس أنه هيموت»

وأضاف: «هب بالفعل إلى منزل ابنته وفى صباح اليوم الثانى اصطحبته إلى منزله وأثناء تنظيف المنزل صعدت روحه إلى بارئها» وأكد سامى أن الصباحى كان يعانى من أمراض الشيخوخة وكان الطبيب يتابعه يومياً




وظل حزب الأمة في مصر، على الرغم من تواضع عدد أعضائه، وضآلة أنشطته ومشاركته في الحياة السياسية، مادة ثرية للجدل والسخرية والتندر، فقد طالب مرارًا بإعادة غطاء الرأس العثماني (الطربوش) زيًا رسميًا للمصريين، كما اشتهر عنه ولعه بقراءة الفنجان والطالع والكف، واقترح إنشاء مدارس للحلاقين وماسحي الأحذية، وأشياء أخرى غريبة من هذا القبيل. غير أن المثير في هذا السياق أن الصباحي أفلح طيلة العقود الماضية في أن يفلت من مأزق وقعت فيه غيره من أحزاب المعارضة المصرية الأكثر حضورًا على الساحة، وأدى إلى تجميد أنشطتها، وهو مأزق الانقسام الداخلي الذي أطاح حزبي الأحرار والعمل، وكاد في وقت مضى أن يطال الحزب المصري الأعرق وهو "الوفد" بعد وفاة زعيمه فؤاد سراج الدين باشا، إذ تمكن الصباحي من تحقيق النصر على منافسه في رئاسة الحزب وقتها، وهو رئيس تحرير صحيفة الحزب، وأنهى ازدواجية كادت تطيح برئاسته للحزب.

السياسة واللامعقول

والحاج أحمد الصباحي معروف بزيه الذي اختاره لنفسه سمتًا متميزًا، فقد ظل عقودًا يحرص على ارتداء الطربوش الأحمر الذي ألغته حركة الضباط عام 1952، والكرافتة ذات الألوان الثلاثة التي يتألف منها العلم المصري، وكان قد طلب من وزير التعليم تدريس منهج "تفسير الأحلام" في المدارس المصرية ، وذلك وفقًا لكتابه الشهير الذي نشره منذ سنوات، وكان قد عزز طلبه هذا بتأكيده على أن كل شيء موجود في الأحلام ومن يستطيع فك رموزها سيصبح بوسعه تحديد خطوط مستقبله بطريقة علمية، كما أكد انه سبق وأن حلم بانتصار مصر في حرب أكتوبر عندما نام وحلم أن مباراة كرة قدم جرت بين مصر وإسرائيل في ملعب السيدة زينب وفازت مصر 1/صفر فأدرك ساعتها أن الجيش المصري سوف يعبر القناة ويسجل هدفًا غاليًا في مرمى إسرائيل على حد تعبيره، وهو الأمر الذي رواه بنفسه للرئيس الراحل أنور السادات في لقاء جمعه به، ولقيت رواية الصباحي استحسانًا من السادات، كما يزعم الرجل .

ولم تقتصر شهرة الحاج أحمد الصباحي على الأوساط السياسية والصحافية والبرلمانية في مصر فحسب، بل يعرفه أيضًا كل الحلاقين في القاهرة، وكذا كل ماسحي الأحذية فيها، ولم يأت ذلك من فراغ لكنه حدث بعد سلسلة من الدورات التدريبية التي قدمها الحاج أحمد في مقر حزبه لتعليم العاطلين حلاقة الشعر ومسح الأحذية، ويقول الحاج أحمد إن "الأسطى من هؤلاء صار يكسب الآن أكثر من أي وزير، فهو على الأقل يكسب 200 جنيه مصري يوميًا، يعني ستة آلاف جنيه شهريًا، أي أكثر من ألف دولار أميركي".

وتمتد دائرة شهرة الحاج الصباحي لتنتقل من الأوساط السياسية ومحلات الحلاقة وماسحي الأحذية لتصل إلى دوائر القضاء، فالرجل تعرفه معظم المحاكم المصرية، وذلك بسبب ملاحقاته القضائية للصحافيين الذين يجرون معه حوارات صحافية حيث يدلي بتصريحاته الطريفة الشهيرة، ثم لا يلبث بعد نشر تلك الحوارات أن يقاضيهم بتهمة تحريف أقواله عمدًا، لدرجة أنه اتهم ذات مرة أحد الصحافيين بالإساءة إلى العلاقات المصرية العربية، وللأمن القومي المصري، ولعلاقات حزب الأمة بالأحزاب المماثلة في مصر والعالم العربي، فضلاً عن الإساءة إلى كبار رجال الدولة الذين تربط الصباحي صلة قرابة بأحدهم

رشّح نفسه لجائزة نوبل للسلام لعام 2008، مستندا على نشاطه في قراءة الطالع، والإصلاح بين الأزواج والأقارب.

وعلى الرغم من محاولة بعض أصدقاء الصباحي بإقناعه أنه لا يحق له الترشح بنفسه للجائزة العالمية، إلا أنه أكد أن حزبه سيدعم ترشحه بقوة، معتبرا أن فوزه بالجائزة سيكون إنجازا كبيرا لمصر، والعالمين العربي والإسلامي.

ودعا الصباحي رموز المجتمع المصري، التابعين للحزب الحاكم وقوى المعارضة المختلفة، لدعم ترشحه، معتبرا أن ذلك أولى بالدعاية من جانب كافة القوى السياسية، وليس حزبه فقط.

وعن الأسباب التي جعلته يصر على الترشح نشاطه في مجال قراءة الطالع، والإصلاح بين الأزواج والأقارب، إلى جانب دعوته،في جميع خطبه لضرورة نبذ الحروب بين الدول، ونزع السلاح، وحل المشكلة الفلسطينية، ويعتبر أن كل هذه المواقف التي عمل من أجلها بصمت طيلة الأعوام الماضية، تدفعه للوقوف على المنصة التي اعتلاها كل من حصل على نوبل سابقا، وفق ما نقلت صحيفة "القدس العربي" الجمعة 9-11-2007.

يُشار إلى أن حزب "الأمة" كان قد اثار جدل كبير بين الصباحي ونجله، الذي بدأ يستعد لخلافة والده، وسط اتهامات الأخير له بالسعي لإقصائه عن منصبه، وهي خطوة كان يعتقد أنها ستؤدي لإثارة بلبلة واسعة في الشارع المصري.

واتهم عدد من أعضاء الهيئة العليا للحزب الصباحي بأنه أهدر ميزانيته فيما لا طائل من ورائه، متهمين إياه بهدر الأموال في مشاريع فاشلة، مثل إقامة "عربة كبدة" أسفل مقر الحزب لزيادة موارده، فضلا عن رفضه التخلي عن سيارته القديمة، والتي تستوجب إصلاحها مرتين أسبوعيا بسبب تردي حالتها، وهو ما يستنزف 300 جنيه أسبوعيا من ميزانية الحزب، التي تعاني من ديون تجاوزت الـ200 ألف جنيه.

وبالرغم من أنه يحصل علي دعم حكومي، شأن معظم الأحزاب الأخرى، إلا أن نشاط الأمة شبه متوقف، فصحيفته متعثرة منذ أعوام، كما أن الندوات التي تعهدت قيادات الحزب بإقامتها لم يخرج أي منها للنور.

وتزايدت الانتقادات الموجهة للصباحي، و قد طالب وقتها عدد من مستشاريه بضرورة عزله لأسباب متعددة أبرزها التقدم في العمر؛ حيث يقف علي مشارف الـ90 عاما، بينما يقول آخرون إنه تخطي الـ96 عاما، إلا أنهكان يؤكد أن حالته الصحية والذهنية جيدة للغاية، وأنه يستطيع أن يحكم قارتين وليس مجرد حزب صغير.

وكان الصباحي قد أثار جدلا واسعا قبل عدة اعوام أثناء الانتخابات الرئاسية، وذلك حينما خرج من الدائرة الانتخابية التي أدلي فيها بصوته، مؤكدا أنه انتخب الرئيس حسني مبارك بالرغم من أنه كان قد رشح نفسه منافسا له، وهو ما دفع عدد من رموز المعارضة بمطالبته إعادة الدعم المادي الذي حصل عليه من الدولة للدعاية الانتخابية، والمقدر بنصف مليون جنيه لعدم جديته في المنافسة، لكنه لم يستجب لذلك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حزب الامة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
((((( **** Awlad EL_NiLe ***** ))))) :: الدخــــول لعــالم أولاد النيــــل :: عــالم السياســـة-
انتقل الى: