((((( **** Awlad EL_NiLe ***** )))))
(((((((((( ********** اهلا بك زائرنا الكريم في موقع أولاد النيل- نتمني لك حسن الإقامة والإستفادة والإستمتاع معنا في عالم اولاد النيل_ رجاء التسجيل للمشاركة وا لتحميل والإستمتاع معنا في عالم اولاد النيــل ********** ))))))))))
((((( **** Awlad EL_NiLe ***** )))))
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

((((( **** Awlad EL_NiLe ***** )))))

(نحن أبناء حضارة سبعة ألاف عام...نحن أصحاب الفرعون..لا..بل نحن الفراعنـة)
 
الرئيسيةفديو شاتأخبار مصــرالبث المباشر للإذاعة المصريةأحدث الصورالقرآن الكـريمدار الإفتاء المصريةزعيم الأمة-جمال عبدالناصرموسوعة تاريخ مصـــرأنور السادات-بطل الحرب والسلامعالم الرياضةراديو النيلالتسجيلدخول

 

 د.فوزية أسعد.. كاتبة وروائية مصرية تعيش فى سويسرا وتكتب بالفرنسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابوالليف
مشرف القسم السياسي
مشرف القسم السياسي
ابوالليف


عدد المساهمات : 366
تاريخ التسجيل : 25/04/2010
العمر : 44

د.فوزية أسعد.. كاتبة وروائية مصرية تعيش فى سويسرا وتكتب بالفرنسية Empty
مُساهمةموضوع: د.فوزية أسعد.. كاتبة وروائية مصرية تعيش فى سويسرا وتكتب بالفرنسية   د.فوزية أسعد.. كاتبة وروائية مصرية تعيش فى سويسرا وتكتب بالفرنسية Icon_minitimeالأحد يوليو 04, 2010 1:42 pm


حوار مع د.فوزية أسعد.. كاتبة وروائية مصرية تعيش فى سويسرا وتكتب بالفرنسية

فوزية أسعد كاتبة وروائية مصرية تعيش فى سويسرا وتكتب بالفرنسية، مولودة بالقاهرة فى منتصف الثلاثينات، حصلت على ليسانس الآداب من جامعة عين شمس، ثم تزوجت وسافرت مع زوجها الطبيب د.فخرى عياد الذى كان يعمل مع منظمة الصحة العالمية، وأثناء سفرها حصلت على الدكتوراه من جامعة السوربون. تقيم فوزية أسعد فى سويسرا منذ نصف قرن، حيث تسكن بالقرب من بحيرة جنيف، والمقر الأوروبى للأمم المتحدة، تسكن فيلاّ تحيطها الأشجار، لكن إقامة فوزية أسعد فى سويسرا لم تمنعها من التواصل مع تراثها، فهى تعشق اكتشاف التراث المصرى القديم الذى ترى فيه منبعا للفكر الخلاّق، ومصدرا للعبقرية الشرقية. لهذا لم تنقطع عن وطنها الأم وتأتى لمصر ثلاث أو أربع مرات فى العام.
بدأت فوزية أسعد رحلتها مع الكتابة، منذ أربعين سنة، فكانت روايتها الأولى (المصرية) تتناول وضع المرأة المصرية، فى ذلك الوقت. وهى رواية فيها تأثير بالحضارة والثقافة. هذا بالإضافة لتوظيف الأسطورة فى أعمالها الأدبية.
من أعمالها الأدبية: (المصرية)، (أطفال وقطط)، (منزل الأقصر الكبير)، و(أحلام وقمامة القاهرة)، ومؤخرا صدرت لها رواية (حتشبسوت المرأة الفرعونية) وترجمها المركز القومى للترجمة، هذا بالإضافة لعدة كتب ودراسات فى الفلسفة.
حصلت فوزية أسعد على عدة جوائز منها: جائزتان من رابط كتاب جنيف التابعة للحكومة السويسرية، عن روايتيها (أطفال وقطط) و(منزل الأقصر الكبير)، كما حصلت على جائزة المغرب والبحر الأحمر عن رواية(أحلام وقمامة القاهرة).. لهذا كله كان لنا هذا الحوار مع الأديبة فوزية أسعد التى تعيش فى سويسرا وقلبها فى مصر:
فى البداية أسألها عن سر غرامها بتوظيف الأسطورة وبخاصة الأسطورة المأخوذة من التاريخ المصرى القديم، (الفرعوني) فقالت:

» أكتب عن المصريين القدماء من منطلق الشعور بالكبرياء والعظمة
» أنا غيورة على بلدى وأكره وكلاء القوى الكبري
» وأنا صغيرة كانت أمى تربى الطيور فوق السطوح!!

ـ الأسطورة أفضل نموذج للتعبير عن تصرفات الإنسان، إضافة إلى أنى أكتب ذلك من منطلق الشعور بالكبرياء والعظمة كمصريين فلدنيا ثقافة عريقة، لكن للأسف لا نعتنى بها، ونتركها للأجانب لدرجة أن الألمان يقولون: إن علم المصريات علم ألماني، لهذا فكل القواميس الهيروغليفية باللغة الألمانية. فنحن للأسف لا ننظر الى ماضينا، ونتأمله بعمق، فقط نتابع الثورات، ونرجع أقصى ما يمكن للفتح الإسلامي، فلدينا تراث من أعظم ما كتب، وقد وجدت هناك خطاً مستقيما بين المصريين والإسلام والمسيحيين، وهناك أيضا استمرارية للحضارة المصرية، ونلمح ذلك فى أحاديث الشعب، وهذا يجعلنا نعود للقدماء المصريين، وعندما أصبح العالم قرية واحدة وهذا للأسف، عملت العولمة على محو كل ما هو قديم، ولذلك كان لابد من العودة الى الجذور والتوثيق لتراثنا العريق. ذلك التراث الذى يقوم على أن الفن والجمال هو سر البقاء والحياة.. فقدامى المصريين كانوا يبتكرون أشكالا فنية مختلفة من أجل استرضاء الآلهة لتطلق فيضان النيل، فتعود الحياة بعد الممات.
كما ترى أن الفن عند قدماء المصريين، كان يبعث الحياة فى الموات. لكن الممارسة الفنية اليوم فقدت فعالياتها، لأنها غيبت المعنى الكونى للفن، فتحول إلى سلعة رخيصة للدعاية والاتجار. ومصر الحديثة أخذت من التراث الإغريقى والفارسى أكثر مما أخذت من قدامى المصريين.
{ أنت تربطين بين الفلسفة التى درستينها وبين التاريخ الفرعونى فهل تحدثينا عن ذلك؟
} الدارس للتراث الفرعونى المصرى يكتشف نسقا فكريا متقدما، ففكرة الديالكتيك، التى يرجعها المعاصرون إلى هيجل، يجسدها الفراعنة المصريون القدامي، وتجسدها شخصية إخناتون فى روايتى الأخيرة (حتشبسوت).
وفكرة (إرادة القوة) التى ينسبها الدارسون إلى نيتشه هى فكرة مصرية ففرعون كان يمثل البيت الكبير، أو القوة القاهرة، التى توحد المتضادات، وتؤلف بين مصر العليا ومصر السفلي، وهذه القوة هى التى تحفظ بقاء الجمادات والأحياء. وهى ما يسمى بفكرة (العود الأبدي)، التى لا تقل حداثة ومعاصرة عن سابقاتها.
هذه الإشراقات الفلسفية من شأنها إعادة الاعتبار إلى الفكر المصرى القديم الذى كان ضحية الأفكار العامة المبسطة، والقراءات المتحاملة المتغافلة.
{ سبق أن قلتى إن المجتمعات العربية تتعرض لمؤامرة لماذا يعنى ذلك؟
} المجتمعات العربية تتعرض اليوم إلى مؤامرة كبري، وتناولت ذلك بالتفصيل فى (أطفال وقطط)، وهى ثالث رواية كتبتها فى سويسرا. ويرى النقاد أنها دراسة اجتماعية عميقة لواقع المجتمعات العربية الحديثة، وليست رواية بالمعنى التقليدي. وهى تتناول قصة ملك أراد أن يختار له وزيرا. فقرر اختبار المترشحين لهذا المنصب، ويتمثل الاختبار فى حمل كيس مملوء بالفئران من البصرة إلى بغداد، وفشل الجميع فى الاختبار لأن الفئران تقضم الكيس وتفر، إلا مرشحا واحدا نجح فى المهمة، وعندما سأله الملك عن سر نجاحه، أجاب: "كلما هدأت الفئران واستعدت لقضم الكيس، خضخضت الكيس بقوة، فعادت الفئران للخصام فيما بينها، وعض بعضها البعض، وتركت الكيس فى حاله، وهكذا إلى أن وصلت إلى بغداد".
{ ماذا تقصدين بذلك؟
} أقصدأن ما تعيشه المجتمعات العربية من حروب طائفية ونزاعات قبلية، هى بفعل نخبة فاسدة متسلطة فى الداخل، تلعب دور الوكيل عن قوى دولية فى الخارج، هدفها إلهاء الشعوب بنزاعات هامشية عن تحقيق تطلعاتها فى التنمية والازدهار. وأرى أن ما يعيشه المجتمع المصرى وغيره من المجتمعات العربية من أزمات قيمية وأخلاقية يرجع إلى مشكلة الفقر، وشراء ضمائر الناس بالأموال، ورهن خياراتهم، فاليوم فى العالم العربي، من يملك المال يمتلك ضمائر الناس ويتحكم فى قرارهم.
{ كيف تفسرين تلك المواجهة بين الشرق والغرب؟
} هذه المواجهة المحتدمة بين الشرق والغرب، والتى تتخذ يوما بعد يوم طابعا دينيا سببها أن الشرق يريد الانعتاق من التبعية للغرب بالعودة إلى هويته الدينية، والغرب يريد المحافظة على هيمنته بالقوة العسكرية، وكلا المعسكرين خاطئ، وعلينا تحديد اختياراتنا المستقبلية تبعاً لمصلحة مجتمعاتنا، وليس من خلال تقمص صورة مضادة للغرب، فإذا كان الغرب ماديا، أوغلنا نحن فى التدين.
{ ما هى أشكالية الثقافة المصرية من وجهة نظرك؟
} عندما أحضر لمصر، ألتقى النخبة المثقفة ثقافة عربية جيدة، وتغمرنى الفرحة وأتذوق منهم وأستفيد، لكن مع الأسف هذه النخبة لا تملك القدرة على استيعاب فكر الشعب أو ربما تكون هناك قوى مضادة أقوى من قوة النخبة، أى نوع من تدخل الأجنبى فى عقول الشعب، بالإضافة الى وجود تفسير خاطئ للدين، ونعيش فى جو يملؤه الخوف.
وأرى أن حل هذه المشكلة لن يأتى إلا عن طريق النخبة المفكرة، ولابد من انتشارها ويكون لها فاعلية وتأثير، وبث الوعى للشعب ليفهم أساليب تدخل الأجنبى حتى يتمكن من المقاومة..
{ هل ترين أن الترجمة تعانى أزمة رغم ما بذل للنهوض بها؟
} مشروع الألف كتاب جديد، وبذلنا الجهد ووصلنا الى مرحلة جيدة، لكن الموضوع يحتاج لإمكانيات ضخمة وما يقدم للترجمة قليل، لكننا نقدم جهودنا خطوة خطوة، ورغم أن العملية مربحة، إلا أن عدد الكتب التى تترجم وتطبع قليل، فبعض الكتب نفدت رغم الاقبال الشديد عليها، ولم تعاد طباعتها مرة أخري، ومن ذلك كتابى (حتشبسوت، المرأة الفرعونية وبيت الأقصر الكبير).
{ باعتبارك دائمة الحضور لمصر ما رأيك فى تمرير قانون الاتجار بالآثار؟
} هذه جريمة فى حق مصر.
لابد أن يكون فى مصر ثقافة فنية مصرية، يقدم النخبة الواعية بأهمية علم المصريات وللأسف هم أقلية، فالأجانب هم الذين أنقذوا أثارنا القديمة كذلك لا يوجد وعى لدى المصريين بأهمية الاثار، لهذا نعطى الفرصة للبعض لشراء الآثار لكى يبيعها فى يوم ما ويصبح من الأثرياء.. فرغم مرور السنوات مازالت نظرة بعض المصريين للآثار0(التماثيل والتحف القديمة) على أنها رمز للكفر والإلحاد، وهذا جهل وعدم وعي، ولابد من بذل الجهد لتوعية الناس، ويا حبذا لو درست آثار مصر الفرعونية والقبطية فى المدارس وبشكل مكثف وتعد مادة أساسية للتلاميذ فى المدارس.
{ ماذا أعطت سويسرا لفوزية أسعد؟
} فى جنيف، أمكن لفوزية أسعد الكتابة بحرية ومصداقية حول قضايا تلتقط خيطها كلما زارت مصر، وقد يكون ذلك التأثير من كلمة أو جملة غير كاملة، أو موقف ملفت للنظر، لكن شاعرية تلك الصورة وغطاءها اللغوى لا يكتملا إلا بالعودة إلى جوار بحيرة ليمان بجنيف.. ولأننى عندما أكون فى مصر، لا تكون لدى تخيلات شعرية. وليس ذلك بسبب الرقابة الرسمية، فالرقابة موجودة فى سويسرا أكثر مما هى فى مصر، أعنى رقابة وسلطة دور النشر، هذه الدور الملغمة، والتى لا غرض لها سوى تكديس المال.
لكن سويسرا تمنحنى الهدوء، وفى سويسرا يمكننى الوصول للمعلومة أعرف كل مشكلات الدنيا، ولو كنت فى بلد ثان، لضاقت بى الدنيا، لكن جنيف يحلو بها المقام.
{ ما تأثير الغربة على الأدباء والكتاب الذين يعيشون بالخارج، وهل احتكاكهم بهذه المجتمعات سببت لهم مشكلات؟
} بالنسبة لى لم أجد صعوبة، لأنى أكتب باللغة الفرنسية، لكن الذى يكتب باللغة العربية داخل مجتمع أجنبى هو الذى يعانى فمن الصعب أن يصل للقراء، يحدث ذلك عندما يكون له صدى مثل جمال الغيطانى حيث أحضروا له مترجما، أى لابد أن يصل الكاتب لمرحلة كبيرة من الشهرة كى يصل الى القارئ الأجنبي.
ونمارس ذلك من خلال نادى القلم الدولى نستحضر أعضاء شرف ضمن الكتاب المصريين المضطهدين.. ايضا بالنسبة للكاتب المغترب لابد من وجود عمل له أولا لكى يتمكن من العيش، لكن حاليا من النادر وجود هذا العمل..
وكل ما أواجهه من مشكلات كاتبة مصرية، تعيش فى الخارج أننى صاحبة مبادئ، بمعنى أننى أرفض التطبيع، وأقيس مشكلة العالم العربى من خلال مصريتي، وموقفى هو موقف الأدباء المصريين، أى أننى غيورة على بلدي، وهذا يسبب لــى مشكلات منهــــا إنكــــــار جزئى لكتاباتى من بعض الجهات.
{ هل الكتاب الذين يعيشون فى الخارج يقدرون على أن يكتبوا بنفس السخونة، كما لو كانوا يعيشون على أرض بلادهم؟
} بعضهم يلجأ للكتابة باللغة العربية مثل الأديب والروائى جميل عطية، الذى يكتب عن قضية مصرية، ووجهة نظر مصرية فهو يعيش فى الخارج، لكنه فى كتاباته يتجه الى القارئ العربي، وأنا أيضا أعيش فى الخارج وأكتب بالفرنسية ما يمس بلادى ولذلك أعمالى تؤثر سريعا فى القارئ الأجنبي، بينما جميل عطية ينتظر حتى تترجم أعماله، ومن أهم الأعمال الإبداعية التى كتبتها بحميمية وسخونة، رواية (أحلام وقمامة القاهرة) وهى تتناول حياة ابنة لأحد تجار القمامة، تم تطور المجتمع الذى كان مدعوما على تطور المرأة، أى أن الفكرة الأساسية للتنمية شجعت على تطور المرأة، أحلام قفزت من قاع المدينة لحياة كريمة، وقد لعبت البرجوازية حوارا فى هذا التطور، ولى ايضا روايات سابقة، كتبتها بنفس السخونة منها (مصرية وأطفال وقطط وبيت الأقصر الكبير وحتشبسوت) وهى نماذج خالصة حيث كتبت قصة حياتها بأسلوب أسطورى أى سيرة ذاتية (لحتشبسوت) وآخر عمل لى تحت الطبع (الفراعنة الهيراقضية)..
{ بالنسبة لرواية (أحلام وقمامة القاهرة) هل شخصياتها حقيقية؟
} هى بالفعل شخصيات حقيقية تخص الجميع، فقد التقطت شخصية أحلام من عدة شخصيات نسائية فى عالم تجارة (القمامة) (عملية الختان، الزواج المبكر، الخوف على البنت من الانحراف، معاناة عامة للشعب من الفقر والحرمان)..
كما أشرت الى أهمية الخنازير حيث تتغذى على القمامة، وهى مصدر ثروة (للزبالين) وحاليا حرموا منها، كما نجد انتشار القمامة فى شوارع مصر بكثرة..
هذا بالإضافة لإعادة التدوير لكل القمامة لدى الفقراء الذين جاءوا من صعيد مصر، وأوجدوا نظاما شاملا للقمامة، فالجزء العضوى فيها لإطعام الخنازير، والباقى لإعادة تدوير القمامة، حيث يصلون 95% لاستعمال كل مخلفاتها.. وكان الأمل، تدخل الحكومة لتحسين ظروف حياتهم ونظافة المهنة لا هدمها.
{ كيف تمكنت من الكتابة عن كل هذا وأنت خارج مصر؟
} أعيش بالفعل فى الخارج، ولكن أحضر الى مصر ما يقرب من ثلاث أو أربع مرات فى السنة، وطوال تواجدى فى مصر أقابل الناس، وأجمع معلومات، هؤلاء (الزبالون) أعرف عائلاتهم، وأتردد عليهم وأتعاون معهم فى حل مشكلاتهم، بل وأنشر التوعية بينهم الختان ليس صحيحا، تعداد السكان كارثة، تعدد الزوجات وغيرها من مشكلات تؤرق حياتهم، فمنذ صغرى وأنا أعيش مع ناس مهتمين بمشكلات البيئة، لأنها أصبحت ملوثة، ورأيت بنفسى تراكم القمامة بشكل فظيع، وأنا صغيرة لم أر ذلك، بل كانت والدتى تربى الدجاج على السطوح وكل مخلفات الطعام، تأكلها الطيور..
{ ما تأثير أعمالك على الكتاب فى الخارج ؟
بدأت أغير نظرة الناس لى كمصرية تعيش فى الخارج.
كذلك عندما كتبت رواية (مصرية) وهى تتحدث عن حرب فلسطين مستخدمة منها النكات والأسلوب الساخر، وبالتالى أوقفوا تسويق الكتاب، لأنه يتناول القضية الفسلطينية، وتم تسويقه فى مصر بعد عشرين سنة، أى بعد ترجمته للعربية فى مشروع الألف كتاب.
{ كيف نحمى الكاتب العربى الذى يعيش فى الخارج من اضطهاد الغرب له؟
} أولا نحل مشكلاتنا، نحن فى حاجة الى إصلاح اجتماعى من الداخل. ونصلح القوانين المؤذية للمرأة، ونحارب الفساد ونقلل من عدد السكان، ونهتم بتنظيم الأسرة..
فلدينا حضارة عظيمة وثقافة عريقة من أبدع ما يمكن، وعلى سبيل المثال ما حدث فى شارع (المعز لدين الله) من ترميم (للآثار الإسلامية) شيء مبهر وعظيم ونتمنى أن يتكرر فى سائر المناطق الأثرية والتى فى أمس الحاجة للترميم..
{ ما مشروعاتك المستقبلية؟
} أريد أن أبدأ بحثا جديدا عن ارهاصات مصرية للعقائد المسيحية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
د.فوزية أسعد.. كاتبة وروائية مصرية تعيش فى سويسرا وتكتب بالفرنسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فيلم خلطة فوزية بطوله الهام شاهين
» قصيدة في العالم العربي تعيش * ضحك ثم حزن للشاعر الفلسطيني تميم البرغوتي
» تميم البرغوثي يقدم :: قصيدته الساخرة - في العالم العربي تعيش
» مصر بلد الامن والامان.....(سمعني يا هندسه)
» ورقة من مذكرات مصرية مقيمة بالخليج ( مشكلة زواج المغتربين)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
((((( **** Awlad EL_NiLe ***** ))))) :: الدخــــول لعــالم أولاد النيــــل :: عباقرة النيـــل-
انتقل الى: