((((( **** Awlad EL_NiLe ***** )))))
(((((((((( ********** اهلا بك زائرنا الكريم في موقع أولاد النيل- نتمني لك حسن الإقامة والإستفادة والإستمتاع معنا في عالم اولاد النيل_ رجاء التسجيل للمشاركة وا لتحميل والإستمتاع معنا في عالم اولاد النيــل ********** ))))))))))
((((( **** Awlad EL_NiLe ***** )))))
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

((((( **** Awlad EL_NiLe ***** )))))

(نحن أبناء حضارة سبعة ألاف عام...نحن أصحاب الفرعون..لا..بل نحن الفراعنـة)
 
الرئيسيةفديو شاتأخبار مصــرالبث المباشر للإذاعة المصريةأحدث الصورالقرآن الكـريمدار الإفتاء المصريةزعيم الأمة-جمال عبدالناصرموسوعة تاريخ مصـــرأنور السادات-بطل الحرب والسلامعالم الرياضةراديو النيلالتسجيلدخول

 

 دولة الحركات. حركة " مس كفاية " وحركة "الست كفاية " وحركة "مش كفاية "

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابوالليف
مشرف القسم السياسي
مشرف القسم السياسي
ابوالليف


عدد المساهمات : 366
تاريخ التسجيل : 25/04/2010
العمر : 44

دولة الحركات. حركة " مس كفاية " وحركة "الست كفاية " وحركة "مش كفاية "  Empty
مُساهمةموضوع: دولة الحركات. حركة " مس كفاية " وحركة "الست كفاية " وحركة "مش كفاية "    دولة الحركات. حركة " مس كفاية " وحركة "الست كفاية " وحركة "مش كفاية "  Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 29, 2010 1:15 pm



سالنى ابنى الصغير( مس كفاية دى يابابا مصرية؟ ) ياابنى : "مس كفابة" دى امريكيةاما "الست كفاية " فهى مصرية حتى النخاع ( بالمناسبة ابنى مدمن فرجة على قناة الجزيرة ونادرا مااضبطه يشاهد افلام الكارتون) ولما كنت فى عمرك كان لنا جارة اسمها " كفاية " الله يمسيها بالخبر وهى من اقارب والدتى كانت سيدة طيبة كلما زارتنا لا تنسى ان تأتى لى بهدية معها ، تشجيعا لى على حفظ القران (على اعتباران الدعوة إلى الله فرض كفاية ) وذات مرة قمت بحركة تمرد وانشغلت باللعب واهملت حفظ القران ...وعندما ضغطت على فى هذا الامر صرخت فى وجهها :" كفاية " غضبت منى جدا لانه كان يجب على من باب الاحترام ان اقول لها " طنط ...كفايه" اما هى فكان رد فعلها ان اوقفت الدعم و المعونة عنى وعملت حركة تغيير واهدت اختى الصغرى مصحفا كبيرا وظلت تمدها بالهدايا وقاطعتنى رغم عودتى لحفظ القران...... هذا عن الست كفاية *اما عن " كفاية " التى ترفع شعار كفاية كفاية احنا وصلنا للنهاية والتى فاجأت الناس بظهورها من بين الرماد.. كحركة تغيير مطالبة بعدم التجديد للرئيس ورافضة للتوريث فقدولدت بالصدفة البحتة، عندما قرر قلة من السياسيين والمثقفين المصريين المحبطين من وضع احزابهم التى خذلتهم وخانت جماهيرها قرر هؤلاءالنزول الى الشارع للاحتجاج والمؤسسون لهذه الحركة ليسوا تياراً سياسياً بعينه، هم خليط من ناشطين ينتمي معظمهم لمختلف الوان الطيف ، ليس لهم برنامج معين بقدر ما هي شعارات وهتافات فقط ، عددهم قليل بالمقارنة باى قوى سياسية فى المجتمع لكن صوتهم الاعلامى اعلى بعد ان تلقفتهم الفضائيات وصورتهم على انهم نبض الشارع المصرى لكن حتى الان يبدوان النظام لا يشعر بالقلق منهم لكونهم قلة فشلوا فى استقطاب الشارع. * على الجانب الاخر تقابلها حركة " مش كفاية " التى ترفع شعار مش كفاية مش كفاية..إحنا معاك للنهاية ،فهى تطالب الرئيس بالاستمرار لاستكمال مسيرة الديموقراطية وغالبيتهم من اعضاء الحزب الوطنى ومن المؤيدين ومن لديهم وفاء لمن اعطى لمصر الكثير وهى بذلك ترد على حركة كفاية وتراها خارجة وناكرة للجميل ، وقد ولدت حركة مش كفاية بشكل عفوى ردا على شعارات كفاية ومظاهراتها وقد نزلت الى الشارغ لاستعراض العضلات ولاثبات قوتها وشعبيتها وانها قادرة على اكتساح كفاية ومسحها من على وش الارض . * أما حركة " مس كفاية " الامريكية،كما اسماها ابنى فهى حركة تمارس شتى وسائل الضغط على مصر فكلما قدمنااصلاحا او تنازلا جاء ردها " مش كفاية " ومطلوب اصلاحات أخرى. هذه الحركةأعدها بوش وأركان إدارته لتشكيل سياسته الجديدة في الشرق الأوسط، لإعادة رسم خريطةالمنطقة وبما يتفق مع أهدافها وتحالفها الاستراتيجي مع اسرائيل اول المستفيدين من تلك الحملات ..سيظل الأمريكان يواصلون ضغوطهم ضد مصر باستخدام العديد من أوراق الضغط ومحاولتهم التدخل فى الشئون الداخلية لمصر التى يرفضها كل ابناء الشعب لما لهذه القضية من حساسية خاصة لدى المصريين... وبما ان الرئيس مبارك استجاب لمطالب فئات مختلفة من الشعب، باعلانه قراره الجريء بتعديل المادة 76 من الدستور لانتخاب رئيس الجمهورية بين اكثر من مرشح بالاقتراع السري المباشر ،فى وقت لم يكن احد ليتوقع مثل هذا التحول السياسي في مصر، باعتبارها خطوة غير مسبوقة مابين التفاؤل والاحباط فان أي مصري لا يملك إلا الامتنان للرئيس مبارك علي مبادرته الشجاعة تفاعلا مع حس الجماهير لانها المرة الاولى في تاريخ مصر منذ عهد الفراعنة وحتى اليوم ينتخب الشعب المصري رئيسه ظن بعض المحللين أن هذا كفاية للمطالب الداخلية، وربما يكون كفاية بالنسبة للضغط الخارجي، لكن رد واشنطن على هذه الخطوة جاء مدويا: " مش كفاية". وكذلك المنظمات الاهلية الداخلية والاحزاب قالت مش كفاية، و طالبت بمزيد من الديموقراطية واطلاق الحريات من حيث نزاهة الانتخابات وحرية الصحافة وانهاء قانون الطوارئ وتعديل قانون مباشرة الحقوق السياسية و قانون الاحزاب و قانون مجلسى الشعب والشورى و حرية انشاء الاحزاب و حرية الاضراب والتظاهر وعقد المؤتمرات و غيرها. ورغم روعة هذه الخطوة لكن للاسف النص النهائى للمادة 76 تحول إلى عنوان براق تم تفريغه من مضمونه طبقا للمقولة الشهيرة "الشيطان يكمن في التفاصيل"فقد مارس الترزية ذات المهمة المقدسة فى رفى وترقيع وسلق القوانين ومواد الدساتير وسط جوقة من كدابي الزفة وحملة المباخر وضاربى الدفوف ووقع المواطن بين حالةالتفاؤل وحالةالاحباط والتشاؤم بسبب عمليةالاجهاض لهذا الحمل الديموقراطى * ولعل ما اقلق المعارضين لهذا النص هو - استحالةالاشراف القضائى الكامل لان عدد القضاة فى مصر لايزيد عن 11 الف قاض واللجان الفرعية تصل الى 54الف لجنة ولو كان الانتحاب على مدار خمسةايام لكان الاشراف الكامل للقضاة منطقى لكن المادة قصرت الانتخاب على يوم واحد ..ويبدو ان القانون الذى سيصدر لتفسير هذا المادة سيتضمن فى محتواه مادة تخص استنساخ القضاة خمسة اضعاف !!! - الاستثناءالخاص بالاحزاب من اى شرط اوقيد هذه المرة ليس رشوة بل تفتيح مخ يعنى شيلنى واشيلك - اللجنة المشرفة على الانتخابات يؤخذ عليها شمولها على 5 اعضاء من الشخصيات العامة التى يختارها البرلمان ذو الاغلبية المنتمية للحزب الوطنى - شرط تاييد اعضاء مجلسى الشعب والشورى والمحليات للمرشح المستقل والذى يبلغ عددهم 250 عضوا للمستقلين لا يراه البعض صعب و تعجيزي فقط بل ورقة فى يد الحزب الوطنى لكى يدفع باحد المستقلين المنتمين للحزب - نسبة الـ 5% اى 23 عضو بمجلس الشعب التى يجب ان يحصل عليها الحزب فى انتخابات البرلمان لكى يحق له ترشيح احد قياداته كمنافس على منصب رئيس الجمهورية طبعا فى الانتحابات التى تسبق انتخابات رئيس الجمهورية فى 2011 م هذا النص يراهن على تغير المناخ السياسى خلال 6 سنوات ليفرز قيادة حزبية إذا كانت المعارضة المصرية مجتمعة فى مجلس الشعب لم تحصد 65 عضوا وفى مجلس الشورى لم تصل الى 25 عضوافضلا عن المحليات فأنى لأى متنافس مهما بلغ شأنه حزبيا كان أو مستقلا أن يحصل على تزكية هذا العددالصعب بحجة وضع ضوابط تمنع كل من هب ودب او مأجور او عميل ان يتجرأ على هذا المنصب الرفيع وما بين تعتيم و حصار الحكومة الصارم، وعجز هذه الاحزاب يندر ان تجد مصرياً واحداً يخبرك بعدد الاحزاب في مصر، أو عدد الانشقاقات داخلها أو من هو الرئيس "الشرعي" والرئيس "الفعلي" ... تحولت معظم هذه الاحزاب الى" دكاكين سياسية " لا هدف لأصحابها الا اصدار صحيفة للحزب او اكثر " لتلميع " قيادتها، ثم تحويلها الى وسيلة للاسترزاق اوالتربح والسؤال المهم من يغامر من رؤساء أحزاب المعارضة بالترشح في انتخابات الرئاسة المقبلة ... الا اذا محبا للشهرة ويسعى لتضمين سيرته الذاتية منصب مرشح سابق ( ساقط ) لرئاسة الجمهورية أشكك في ذلك فليس هناك اى رئيس حزب يدخل معركة انتخابية محسومة النتائج سلفا،وان فرصتة فى هذه الانتخابات هى السقوط المريع وانه بذلك يقدم هدية على طبق من ذهب للحزب الحاكم - فهل يعقل أن تتمكن اى قيادة حزبية في أربعة أشهر فقط في الاستعداد لتلك الانتخابات وأن تقوم بحملات انتخابية بين المواطنين وحملات دعاية في الإذاعة والتلفزيون والصحف وجولات بالمحافظات، و يرى البعض ان اى رئيس حزب سيرشح نفسه ربما كانت له حساباته الشخصيةاوابرم صفقة مع النظام على ان يقوم بدور المحلل لذلك يتبنى البعض فقه المقاطعة ( صحيح ان المادة 76 تسمح بترشح شخص واحد بدون منافس )الا ان الامر يتطلب وجود منافس ديكور لاضفاء الشرعية السياسية والشكل الديموقراطى على الانتخابات حتى لا ينطبق عليها ماتردده المعارضة بانها اعادة انتاج للاستفتاء . - وفى هذا الاطار لم ينس الحزب الحاكم وهو يعد المادة76 لاقرارها بمجلس الشعب ان يقدم ( رشوة للاحزاب يستثنيهم هذه المرة من شرط حصولهم على 5% فى الانتخابات البرلمانية لان الحزب الوطنى يحتاج بالفعل من يرشح نفسه من الاحزاب الاخرى حتى لاينافس نفسه - لكن لو سالت احدقادة هذه الاحزاب الذى يسعى لابرام تلك الصفقة ستجد ان لديه رؤية غريبة فلماذا لايقبل لانه على الاقل - سيكسب ارضية جماهيرية لم يكن ليكسبها الا بهذه الفرصة - يحصل على دعم مالى من النظام نظير ذلك ومساعدة له فى الانفاق على خوضه هذه التجربة - تحصل هذه القيادة على شهرة ودعاية يدون فيها سيرته الذاتية ويصبح حديث الناس - وذلك سيساعده فى انتحابات مجلس الشعب فان لم يكن للحزب اعضاء بمجلس الشعب او الشورى فانه سيحظى بذلك - وان لم يتمكن الحزب من الحصول على اى كرسى بالبرلمان فان النظام سيكافئه بتعيينه بمجلس الشعب او الشورى - بالاضافة لتلك الفرصة الواسعة حيث تسلط علية الاضواء بالظهور فى التليفزيون كمنافس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دولة الحركات. حركة " مس كفاية " وحركة "الست كفاية " وحركة "مش كفاية "
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كلب الست
» معالم السياحه في دولة ايران
» سياسة دولة فى أرتفاع الأسعار
» مسرحية لعبة الست لمحمد صبحي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
((((( **** Awlad EL_NiLe ***** ))))) :: الدخــــول لعــالم أولاد النيــــل :: عــالم السياســـة-
انتقل الى: